ويعكس تصنيفه كمعلم تاريخي سنة 1920، ثم كأحد القيم الأساسية التي ساهمت في إدراج الرباط على قائمة التراث العالمي لليونسكو في عام 2012، الأهمية العلمية والثقافية لهذا الموقع المهم.
تمتد الآثار المفتوحة للزيارة على مساحة سبع هكتارات داخل نطاق السور المريني الذي يعود للقرن الرابع عشر الميلادي والذي يبلغ طوله كيلومترا. تتمثل هذه البقايا الأثرية والتاريخية في المدينة القديمة والمقبرة الملكية المرينية بالإضافة لمجموعة أضرحة تعود لفترات متأخرة من تاريخ الموقع.